هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خط رفيع ذلك الذي تسير عليه أنقرة مع موسكو في مختلف القضايا الإقليمية، فالتساهل قد يدفع للتنازل والتشدد قد يؤدي لردة فعل روسية غالبا ما تكون في إدلب. ولذا، يبدو أن سعي تركيا للتوازن بين واشنطن وموسكو والمناورة في المساحات الخلافية بينهما والذي أفادها لسنوات طويلة، سيتعرض لتحديات حقيقية في رئاسة بايدن